نجحت الحملة الإعلانية لنادي الحد في استقطاب أعداد جيدة من الجماهير التي ملأت المدرجات الواقعة على يمين المنصة الرئيسية، واللافت في الجماهير الحداوية التنوع في الجماهير رجالا ونساءاً وشيبا وشباب وأطفال وكبار كلهم جاءوا من أجل دعم فريقهم في أول نهائي تاريخي لمدينة الحد.